هل تعلم أن الذي لا يصـــــــــــــــلي ، اذا مات لا يدفن مع مقابر المسلمين
لو اجتمعت الأمة على أن ينفعوك بشيء لا ينفعوك بشيء إلا كتبه الله لك، ولو اجتمعت الأمة على أن يضروك بشيء لن يضروك إلا بشيء كتبه الله عليك.....فكل حركة وسكنة ورزق وزواج وسعادة وغيرها، أمور قدرها الله تعالى في علم لا يعلمه إلا هو جلّ شأنه، فعلام الاعتراض والقلق؟ وهل الاعتراض على الله سوف يقدم أو يؤخر شيئاً، إنه ضعف في الإيمان واليقين، وعلاج ذلك: مراجعة النفس وحمده وشكره على نعمه الكثيرة من الصحة والعافية والرزق والجمال والمال